إقرأ أيضا :
قصة اختراع Email البريد الإلكتروني
إقرأ أيضا :
قصة اختراع Email البريد الإلكتروني
المخترع : كونراد جسنر
حينما تريد أن تخطط شيئاَ معيناَ بطريقة هندسية ،أو تريد أن ترسم شكلا من الأشكال ، ولكنك غير متأكد من أن هذا التخطيط أو الرسم ليس نهائيا، وقد تحتاج إلى تغييره،أو نعديله أومحوده ، ورسم أو كتابة غيره .
فأنت تحتاج إلى قلم رصاص .
فهل تعرف متى صنع قلم الرصاص لأول مرة ؟
ومن أي مادة صنع ؟
اكتشف كونراد جسنر معدن الغرافيت الذي يعتبر المكون الأساس للقلم الرصاص .
وكان هو أول من فكر في استخدام هذا المعدن في الكتابة به .
وفي عام 1565م جاءته فكرة وضع الغرافيت داخل قطع خشبية صغيرة ليتمكن من الكتابة بشكل أفضل .
ولكن أقلام الرصاص بشكلها الحالي الذي نعرفه الآن لم تظهر إلا عام 1812 م .
إقرأ أيضا :
أليساندرو فولتا.. مخترع البطارية الكهربائية
في يوم 18/2/1745 ولد العالم أليساندرو فولتا في مدينة كومو بإيطاليا في عائلة نبيلة؛ لكنها فقيرة الحال. عمل فولتا مديراً لمدرسة، وكان شغوفاً بالعلوم وخاصة في مجال الكهرباء،وقد كتب أبحاثاً كثيرة عن الكهرباء الساكنة عام 1769 مما أهّله ليصبح مدرساً في جامعة ميلانو اعتباراً من عام 1778 في مدينة ميلانو.
في عام 1799 اخترع البطارية الكهربائية، ولكن الأحداث السياسية جعلته يؤجل الاعلان عن اختراعه حتى عام 1800، حيث كتب عنه في رسالة إلى السير جوزف رانكس، رئيس الجمعية الملكية، وقام سير جوزف بنشر تلك الرسالة، والاعلان عن الاختراع في جريدة الجمعية. وبحلول صيف 1800 كانت أخبار البطارية الكهربائية قد انتشرت في أنحاء أوروبا.
في عام 1801، دعا نابليون العالم الإيطالي فولتا إلى باريس ليريه اختراعه، وكافئه بمنحه لقب كونت، وشاعت شهرة فولتا في أوروبا التي أمضى بقية حياته متجولاً في أنحائها، وتوفي عام 1827.
بطارية فولتا
Pile Volta (1799)
أعلن فولتا عن عزمه على إعداد جهاز جديد يمكنه بواسطته توليد تيار مستمر من الكهرباء . وكان ذلك الجهاز يتكون من مجموعة من أقراص معدنية من النحاس والزنك , وبوضع كل قرص من النحاس فوق قرص من الزنك وهكذا , وبين كل زوج من هذه الأقراص توضع قطعة من الورق المقوى مشبع بالماء الملح . وقد عرف هذا الجهاز باسم (( مجموعة فولتا )) وكانت الخطوة الأولى في صنع البطاريات الجافة التي نستخدمها الآن .
Le comte Alessandro Giuseppe Antonio Anastasio Volta, né à Côme le 18 février 1745 et mort à Côme le 5 mars 1827, est un physicien italien. Il est connu pour ses travaux sur l'électricité et pour l'invention de la pile électrique.
C'est en 1799 que l'italien Alessandro Volta (1745-1827) inventa la fameuse pile qui porte son nom. Ce professeur de physique à l'école royale de Côme s'était consacré très tôt aux recherches touchant à l'électricité. A 30 ans, il avait déjà inventé l'électrophore, qui d'un seul coup avait assuré sa célébrité.
En 1791, les travaux de Luigi Galvani avait mis le monde scientifique en effervescence. Galvani avait constaté que, si l'on mettait en contact le muscle d'une grenouille morte avec deux métaux différents, ce muscle se contractait. Il n'en fallut pas plus à Volta pour se mettre sur la piste. Quelques années plus tard, Volta démontra que l'électricité naît au contact de deux métaux. Il construisit sa pile en superposant une série de disques de cuivre et de zinc séparés par des rondelles d'étoffe imprégnées d'acide. La pile Volta permit, en outre, la mesure des différences de potentiel électrique ("la tension"). Cet appareil de mesure a bien évidemment été nommé le voltomètre.
José Ladislav Biro -1899 - 1985
L'idée du stylo à bille remonte à 1865, avec l’invention d’un outil qui servait à marquer le cuir. Ce concept a ensuite connu divers perfectionnements. Un stylo bille a ainsi été récompensé au concours Lépine dès 1919
L’inventeur du stylo bille moderne est le journaliste hongrois José Ladislav Biro (1899 - 1985), qui a eu l’idée d’améliorer les stylographes de l'époque en employant de l'encre à séchage rapide utilisée pour l'impression des journaux
Mais, dans un stylo à plume, la viscosité de cette encre l'empêche de s'écouler. Biro a alors eu l'idée de doter les stylos d’une bille, en voyant des enfants jouer aux billes dans une flaque d'eau. C’est ainsi que les stylos à bille ont vu le jour en 1938
Réfugié en Argentine, José Ladislav Biro dépose un brevet en 1943 et crée avec son frère la société des stylos Biro. Il commercialise son invention sous le nom de Birome resté en usage dans ce pays
إن مبتكر قلم الحبر الجاف هو المجري "لازلوبيرو" عام 1938م، وكان لازلوبيرو يعمل صحفياً، ولفت نظره سرعة جفاف الحبر أثناء طبع المجلة التي يعمل بها. فأسس إختراعه على هذه الظاهرة. وفي سنة 1940 نزح لازلوبيرو إلى الأرجنتين هرباً من الإضطهاد النازي في بلده، وهناك طور إختراعه وسجله في 1943م.
وبدأت الأقلام الجافة تباع في بونيس أيسرس عام 1945م. وكانت القوات الجوية الملكية قد سبقت إلى إستخدامها 1944م حلاً لمشكلة الكتابة للطيارين وهم في الأجواء العليا.
وعلى أي حال يجب التنويه بمن سبقوا إلى فكرة الأقلام التي تستخدم البلية الدوارة، ففي السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر سجل كل من ج. لاود عام 1888 ولامبرت عام 1891م براءة إختراع قلم من النوع المذكور، إلا أن مشكلة كثافة الحبر ظلت بلا حل. حتى جاء بيرو بعده تبعه "رينولدز" فأحدثا هذا الإنقلاب الجذري في عالم الكتابة
تعود فكرة اختراع هذه العربة إلى الأمريكي ( سيلفان جولدمان ) والذي انطلق من فكرة ( انه كلما جعلت التسوق سهلا أمام الزبون اعتمد اكثر على متجرك وازداد ربحك ) ، وقد عمل جولدمان على تحقيق هذه الفكرة ، فصمم في عام 1936 كرسيا خشبيا قابلا للطي مكون من سلتين فوق بعضهما ، ثم أضاف إليه أربع عجلات كي يصبح متحركا وبالتالي يمكن الزبائن من التسوق واختيار أكبر قدر ممكن من أصناف البضائع المعروضة دون الاكتراث لثقل تلك المشتريات ، وفي عام 1937 طور جولدن ذلك الكرسي المتحرك ، وصنعه من الأسلاك المعدنية القوية والمتينة وبدأ باستخدامه في متجره الخاص ، وفي عام 1940 وبعد أن حاز اختراعه على رضى زبائنه ، حصل على براءة اختراع عربة التسوق.
ونظرا لأهمية اختراعه والذي لقي رواجا كبيرا ، فقد أسس جولدمان مصنعا خاصا لتصنيع تلك العربات التي انتشرت في شتى أنحاء العالم ، كما تم لاحقا استنباط سلال التسوق الصغيرة التي تحمل باليد من اجل الشراء المحدود لبعض المواد الصغيرة ، وقد جاء ابتكار هذه السلال من أجل سحب الذرائع من الذين يعمدون إلى وضع بعض المشتريات الصغيرة في جيوبهم لأنهم يدعون بعدم مقدرتهم على حمل تلك المشتريات في أيديهم
قد تم تطوير عربات التسوق ، فتم تجهيزها بأماكن خاصة ومناسبة لوضع الأطفال فيها ، كما تم تزويد بعض الأنواع بمحركات كهربائية بسيطة ، وعمدت بعض الأماكن التجارية إلى إتباع أسلوب وضع قطعة نقد معدنية في مقبض العربة من أجل استخدامها ، وعند الانتهاء من عملية الشراء وإعادة العربة إلى مكانها المخصص يتم إرجاع قطعة النقد المعدنية التي وضعت سابقا في تلك العربة.
استعمال عربة التسوق في مجالات أخرى
مؤسس الهوتميل Sabeer Bhatia "صابر باتيا" مسلم من الهند
مخترع البريد الإلكتروني الاشهر والاكثر انتشاراً الهوت ميل ليس أمريكيا كما يتصور البعض، وإنما هندي مسلم ، والبريد (Hotmail) هوت ميل هو أكثر ما يستخدم من أنواع البريد حول العالم وهو تابع لشركة ميكروسوفت الأمريكية وهو ضمن بيئة "ويندوز التشغيلية".. وخلف هذا البريد الساخن قصة نجاح شخصية تستحق أن نذكرها وخصوصا كما يبدو من اسم صاحبها أنه مسلم.. فصاحب هذا الاختراع هو: صابر باتيا.
في عام 1988 قدم صابر إلى أمريكا للدراسة في جامعة ستنافورد وقد تخرج بامتياز مما أهله للعمل لدي إحدي شركات الإنترنت مبرمجا، وهناك تعرف علي شاب تخرج من نفس الجامعة يدعي: جاك سميث. وقد تناقشا كثيرا في كيفية تأسيس شركتهما للحاق بركب الإنترنت، وكانت مناقشاتهما تلك تتم ضمن الدائرة المغلقة الخاصة بالشركة التي يعملان بها، وحين اكتشفهما رئيسهما المباشر حذرهما من استعمال خدمة الشركة في المناقشات الخاصة..
عند ذلك فكر (صابر) بابتكار برنامج يوفر لكل إنسان بريده الخاص؛ وهكذا عمل سرا على اختراع البريد هوت ميل وأخرجه للجماهير عام 1996.
وبسرعة انتشر البرنامج بين مستخدمي الإنترنت لأنه وفر لهم أربع ميزات لا يمكن منافستها.. والمميزات هي كما يلي:
أن هذا البريد مجاني، وفردي، وسري، ومن الممكن استعماله من أي مكان في العالم.
ظهور بيل جيتس
وحين تجاوز عدد المشتركين في أول عام العشرة ملايين بدأ يثير غيرة (بيل جيتس) رئيس شركة ميكروسوفت وأغني رجل في العالم، وهكذا قررت ميكروسوفت شراء البريد الساخن وضمه إلى بيئة الويندوز التشغيلية..وفي خريف 97 عرضت على صابر مبلغ (50 مليون دولار) غير أن صابر كان يعرف أهمية البرنامج والخدمة التي يقدمها فطلب 500 مليون دولار وبعد مفاوضات مرهقة استمرت حتى 98 وافق صابر على بيع البرنامج بـ (400 مليون دولار) على شرط أن يتم تعيينه كخبير في شركة ميكروسوفت.
واليوم وصل مستخدمو البريد الساخن إلى 90 مليون شخص، وينتسب إليه يوميا ما يقارب 3000 مستخدم حول العالم.
ابتكارات وأعمال خيرية
أما صابر فلم يتوقف عن عمله كمبرمج، بل ما زال يعمل ويبتكر، ومن آخر ابتكاراته برنامج يدعي (آرزو) يوفر بيئة آمنة للمتسوقين عبر الإنترنت وقد أصبح من الثراء والشهرة بحيث استضافه رئيس أمريكا السابق بيل كلينتون والرئيس شيراك ورئيس الوزراء الهندي بيهاري فاجباني.
وما يزيد من الإعجاب بشخصية صابر أنه ما إن استلم ثروته حتى بني العديد من المعاهد والمستشفيات، وقام بإعمار وبناء مساجد في بلاده، وساعد كثيرا من الطلاب المحرومين على إكمال تعليمهم (حتى إنه يقال إن ثروته انخفضت بسرعة إلى 100 مليون دولار).
إنها قصة نجاح شاب اعتمد على ذكائه وعقله ولم تخدعه مظاهر العظمة الأمريكية ولم يشعر بالدونية وهو يعيش وسط شباب أمريكا وعقول الغرب؛ فكل هذا لا يمنع من الابتكار والمنافسة طالما وجدت الهمة والعزيمة والمثابرة..
إقرأ أيضا :
René Théophile Hyacinthe Laennec
دكتور فرنسي اسمه René Laennec
ولد في باريس عام 1781 وتوفي في عام 1826 . استدعي الدكتور "رينيه لاينك" في عام 1916 لفحص فتاة من مرض في قلبها. وأبت الفتاة أن تسمح للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما جرت العادة في ذلك الحين. وتصادف أن وجد بجوارها صحيفة فلفها على شكل أسطوانة ، ووضع طرفاً منها على صدرها والطرف الاخر على أذنه ، فدهش حين سمع دقات القلب بوضوح، وما أن فرغ من فحصها حتى كانت قد اختمرت في راسه فكرة ( السماعة ) التي يستعملها الأطباء اليوم في مختلف انحاء العالم.
قد كان موقف تلك المريضة هو من هدى تفكير الدكتور الفرنسي "رينيه لاينك" إلى ابتكار السماعة الطبية حيث تطورت من الأنبوبة الورقية الملفوفة على نفسها إلى أسطوانة وخشبية طولها قدم ولها أذينة مستدقة الطرف
Situé à l'extrême nord-est du pays et entouré par la méditerranée des deux côtés (le nord et l'est), le gouvernorat de Nabeul ou la région du Cap Bon comme les tunisiens l'appelle, est la première station balnéaire du pays. La région est connue aussi par sa beauté naturelle, ses richesses agricoles et ses potentialités touristiques et industrielles.
: Le gouvernorat bénéficie d'une infrastructure de base de plus en plus développée
. L'aéroport international Tunis-Carthage est à 67 km de Nabeul soit 1h de route
Une autoroute reliant la région de Hammamet à la capitale Tunis
Un réseau routier reliant la région avec les gouvernorats limitrophes
Nabeul est à moins d'une heure du port commercial de Radés et à moins d'une heure et demie du port commercial de Sousse
Avec un beau potentiel naturel (essentiellement balnéaire), des unités hôtelières très confortables et de haut standing, des moyens de loisirs diversifiés (un parc de plaisance, un centre de jeux, terrain de golf..), la région est devenue la destination privilégiée des touristes
Gouvernorat: Nabeul
Population: 705.3
Superficie (km.²): 2,788
Héritant des techniques de Tunis et profitant de celles de Djerba, la ville de Nabeul est le centre de céramique le plus important du pays. A Nabeul on fabrique toujours la poterie poreuse nue destinée en milieu rural au transport et à la conservation de l’eau. Les jarres et les gargoulettes sont tournés dans l'argile pétrie à l’aide d’une eau salée ou simplement de l’eau de mer, ensuite elles sont cuites dans des fours traditionnels à combustible végétal. Les ateliers de Nabeul produisent aussi une poterie culinaire vernissées et décorée sur fond jaune de motifs verts ou bruns qui combinent la géométrie et la figure animée stylisée, Nabeul demeure, malgré les difficultés, le plus grand centre de céramique traditionnelle du pays grâce à une intelligente réhabilitation de cette activité
The History of the Scroll Wheel
L'histoire de la molette de la souris
كان المهندس اريك ميشيلمان (Eric Michelman) يتأمل مستخدمي برنامج أكسل والمعاناة التي يواجهونها في كل مرة يودون فيها التنقل بين خلايا ورقة العمل، وكان يقول لنفسه لو أمكن عمل طريقة للتعامل مع هذا البرنامج باستخدام وحدة إدخال مخصصة ستسهل الكثير على مستخدمي أكسل.
فبدأ بتجربة أداة للتقريب برافعة (zoom lever) توضع بجانب لوحة المفاتيح ويتم التعامل معها باليد الأخرى وذلك بسحبها لتقريب الخلية أو إفلاتها للابتعاد عن الخلية المراد التعامل معها.
لاقت فكرة اريك الكثير من الاستحسان من مستخدمي برنامج أكسل مما دفعه لتقديم هذه الفكرة لشركة مايكروسوفت لتنفيذها كمنتج، ولكن الشركة لم تتبن الفكرة مباشرة في ذلك الوقت.
في هذه الأثناء بدأت الانتقادات تظهر على اختراع أريك وأهمها أن الأداة مخصصة فقط للتقريب والتبعيد في برنامج أكسل ولكن ماذا عن بقية البرامج مثل وورد أو برامج الرسم وغيرها. مما دفع ببعض المنتقدين لاقتراح إضافة خصائص جديدة مدعمة لاختراع أريك مثل إمكانية التحرك في مستند ما أو التنقل أفقيا.
بعد مدة اتصل قسم مطوري العتاد في شركة مايكروسوفت بأريك لمناقشة اختراعه، واقترحوا وضع عجلة في الفأرة ولكن لم يحددوا بعد وظيفة هذه العجلة. فاقترح أريك أن تكون العجلة مدعمة لوظائف اختراعه الرئيسي. وهكذا ظهرت عجلة الفأرة والتي قامت شركة مايكروسوفت عام 1999باستخراج براءة اختراع لها.
History
Eric Michelman is credited with inventing the now commonplace computer input device known as the scroll wheel. Scroll wheels are most often located between the left and right-click buttons on modern computer mice. Michelman attended MIT's Sloan School of Management in the 70s.
In 1993, Michelman began work on his project to ease zooming within Excel. His interest in eased navigability stemmed from real-time observation of users entering data in spreadsheets.
“…as I was watching many Excel users do their work, I noticed the difficulty they had moving around large spreadsheets. Finding and jumping to different sections was often difficult. I had the idea that perhaps a richer input device would help.”
Michelman looked to add a 'zoom-lever' for the left hand to control while navigating the Microsoft GUI. After experimenting with a joystick assigned to throttle-like zooming, Michelman approached Microsoft's engineers with his idea. In his position as Program Management Lead for the Excel project, he persuaded the hardware engineers to develop added functionality of the current hardware to allow richer input. (He insisted on zooming, but they persuaded him that a panning, or scrolling wheel would have wider applications.)
After appealing to the hardware engineers and subsequently conceding to the idea that a scrolling function would possess the greatest overall utility, Michelman was charged with organizing the software support for this new function. Being the Program Management Lead for Microsoft’s Excel spreadsheet productivity tool, he was well positioned to achieve this, and did.
إقرأ المزيد :
http://en.wikipedia.org/wiki/Eric_Michelman
http://en.wikipedia.org/wiki/Scroll_wheel
http://fr.wikipedia.org/wiki/Molette_de_souris
http://www.gearlog.com/2008/12/40_years_of_the_mouse_a_guided.php
http://patents.ic.gc.ca/opic-cipo/cpd/fra/brevet/2139696/sommaire.html
إضافة :
هذه هي قصة إختراع أول عجلة لفأرة الحاسوب , أما عن قصة إختراع أول فأرة للحاسوب فيمكن قراءتها على أحد الروابط التالية في هذا الموقع, أردنا فقط توضيح ذالك حتى لا يقع الخلط بين القصتين. نرجو الإفادة لجميع ضيوف الموقع , و نكون سعداء بتواصلكم و إقتراحاتكم و أضيفوا تعاليقكم لإثراء الموقع , جزاكم الله خيرا.
المحور : التعبير عن الحاجة.
Animation flash
ملف فلاش يحتوي على مجموعة من الأنشطة تطبيقية لدرس التعبير عن الحاجة.
هذه بعض صور البرنامج :
لمشاهدة الملف والقيام بالأنشطة أنقر على هذا الرابط :
http://upload.is.free.fr/upload/6u3h2zrr.swf
أو أنقر على هذا الرابط :
http://photomaniak.com/upload/out.php/i874030_A04.swf
رابط لتحميل هذا الملف :
_________________________________________________
ملاحظة : هذه الدروس التفاعلية هي مجانية لكافة تلاميذ و طلبة العالم العربي , يمنع بيعها أو استغلالها تجاريا.
إذا لم يعمل أحد روابط هذه الصفحة , الرجاء إبلاغي بذلك بإضافة تعليق أو بالبريد الإلكتروني . شكرا